[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحمد لله كاشف البلاء , باسط الأرض ورافع السماء , خلق الخلق واختار منهم أصفياء .
يحبهم ويحبونه . فباعد بينهم وبين أعمال الأشقياء , فتقبل منهم أحسن ما عملوا وتجاوز عن سيئاتهم
يوم اللقاء .
وسبحان من خلق الجنة وجعلها للمتقين داراً , وخلق النّار وجعلها للأشرار قراراً .
وألهم قلوب الأبرار أن يلتمسوا من سبل الهدى أنواراً , فتكشفت لهم حجب الأستار ,
فأبصروا من النور أسرار . نالوا بها رضا العزيز الغفّار , فسلكوا طريق الجنّات وفازوا بعلا الدرجات .
فتولى ربهم أمرهم في الحياة وبعد الممات .
" نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة "
أما بعد أحبتي في الله
والله إني أحبكم في الله .
:
:
:
إن موضوعنا اليوم موضوع لطالما وددت أن أطرحه عليكم , إنه موضوع يمس كل مسلم .
غنيّه وفقيره , قويه وضعيفه , صحيحه ومريضه , تقيه وعاصيه .
موضوع يمس قلبك بل ويتجاوز قلبك ويصل إلي سويداء قلبك .
موضوع بمجرد ذكره يفيض الدمع من العيون , ويخشع القلب وتتأرق الجفون .
موضوعي بعنوان
:
:
:
" يا نفس كُفِّي عن العصيان "
والله ثم والله لو ذكرت تلك الجملة بمفردها في الموضوع لكفته . ولكن في الزيادة إفادة .
في ذلك الموضوع لا أخاطبك أنت ولا أنتي أختي الفاضلة , ولكن أخاطب نفسك ونفسكِ .
خطابي موجه في المرتبة الأولى لقلبك ثم عقلك , أخاطب فيه قلبك وتلك الأمارة بالسوء والفحشاء أخاطب فيه " النّفس " .
ولا تعجل عليّ ولا تسرع في الرد والقراءة وتمهل وأعرض كل كلمة على نفسك لا أود أن أطيل هيا أعطني نفسك .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أيتها النفس التي غلقت الأبواب , وأوصدت النوافذ وأرخت الستائر وتأكدت من أنه لا عين تراها .
وتجرأت وعصت الإله وانتهكت حرماته وبارزت ربها بالمعصية .
حاربته وجها لوجه . وتلذذت بعصيانه , ولم تخاف عقابه . ولم تدري أنه مطّلع عليها .فحاربته بالشهوات وغرقت في بحور المعاصي .
ولم تكترث لغضبه ولا لنظره لها . وكان كل همها أن تخفي الذنب عن الخلق غير مهتمة بخالق الخلق .
أيتها النفس بماذا شعرت بعد أن انتهيتي من المعصية , وماذا تشعري ماذا ينتابك ؟ .
هل ينتابك الشعور بالفرح والفخر والزهو لأنك عصيت الإله ؟
أم ينتابك نشوة المعصية ولذة الشهوة ؟
بماذا كنت تشعرين حينما كنت تطلعين على ما حرمه الله , وجهاز الريموت بيدك والكمبيوتر أمام عينيك .
أما فكرت يوماً ولو للحظة أنك ممكن أن تموتين وأنت تعصيه ؟
يا نفس أما آن لكِ أن تقلعي عن معصية الله في السر , ومراقبة الخلق .
خافي يا نفس من عقاب الله وعذابه .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأنت أيتها النفس التي ذهبت هنا وهنالك لكي تجمع المال من أي طريق حلال كان أم حرام , ولكنه في الغالب يقع في نصاب الحرام .
يا من قبلت الرشوة وقبلت التعامل بالربا ورضيت أن تأكلي في بطنك ناراً.
وغضبت واعترضت على رزق الله لك . ومددت يدك للحرام مع انك لو صبرتِ لأتاك بالحلال .ولكنك كنت
تبرري لنفسك المعصية والكبيرة .
بقولك " هو أنا لوحدي " , " الناس كلها كده "
بررتيها لنفسك وخدعك شيطانك . ورضيتي أن تطعمي أولادك من الحرام أما خفت يوما أن تموتي وأنت
ترتشي أو ترابي أما كان عذاب الله وعقابه و وعيده لآكل الربا والسارق أن يردعك ويكون واعظ خير فيك .
أأنت تستطيع أن تحارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ؟
أما تعلم أنك ستسأل عن مالك من أين جمعته وفيما أنفقته ؟
فماذا تقول لربك جمعته من حرام وأنفقتهِ في حرام ؟
ما تصورك لنظر الله لك آن ذاك .
أما آن لك أن تنفض يدك من هذا العفن الزائل وهذا المتاع المحرم الفاني .
وأن ترضى بما قسمه الله لك .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يا أيتها النفس التي مشت بقدميها في طريق الحرام طريق مظلم في ظلمات الليل ودخلتي إلي شقة مظلمة
وإلي غرفة حمراء ونظرت إلي امرأة عارية وأثارت هذه النظرات شهواتك فتجردت من ملابسك وأغلقت الأنوار ,و........
و وقعت في الزنا وجامعت امرأة لا تحل لك , وبارزت ربك بتلك الكبيرة , أيتها النفس أما استحييتي من الله ربك .
ماذا شعرتي بعد الفراغ من تلك المعصية وتلك اللذة المحرمة والشهوة المدمرة , أما فكرتي يوما في دخولك القبر , أما فكرت يوما في عذابك داخل قبرك .
أيها الواقع في الزنا هل تعرف ما هو عقابك في قبرك . اقرأ معي .
قال لنا ( النبي صلى الله عليه وسلم ) ذات غداة : " إنه أتاني الليلة آتيان ، وإنهما قالا لي انطلق ، وإني انطلقت معهما ، . . . ، فانطلقنا فأتينا على مثل التنور فأحسب أنه قال فإذا فيه لغط وأصوات ، فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة ،
وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضئوا ، قلت ما هؤلاء ؟ قالا لي : انطلق انطلق ، . . . ، إلى أن قال : فإني رأيت الليلة عجباً ؟ فما هذا الذي رأيت ؟ قالا لي : أما إنا سنخبرك : إلى أن قال :
وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل التنور فإنهم الزناة والزواني وهذا هو مصيرهم في القبور إلى قيام الساعة ، والساعة أدهى وأمرّ .
هذا عذابك في القبر .
هل أنت تستطيع تحمله , يا من حرّكتك غريزتك الحيوانية وسرت كالبهائم يود أن يفرغ الشهوة في أي مكان وفي أي موضع .
أين كرامتك التي كرّمك الله بها عن سائر المخلوقات التي كل همها التكاثر فقط , أتدري ما هو مصيرك
إن لم يكتب لك الله التوبة , أتدري ما مصيرك إن توفاك الله على تلك الحالة حالة الزنا .
لأ أنت تدري وتعلم تمام المعرفة .
تدري ما عقابك إنها " النار "
هل تقدر عليها , أما يبث عصيانك لربك وجرأتك عليه أن ترجع وتتوب عن تلك الكبيرة قبل أن تموت ويفوت الوقت .
ملحوظة لك أيها الغافل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
" إن الله كتب على ابن ادم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فالعين تزني وزناها النظر واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها الخطى واللسان يزني وزناها المنطق والفم يزني وزناه القبل والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه "
فمن أي صنف أنت ؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأنت أيتها النفس التي نزلت إلي الشارة كاسية عارية ساقطة مائلة مميلة ,
متبرجة متعطرة بعطِر الزنا .
يا من تجردت من كل عرق من عروق الحياء ومن كل أصل من أصول السترة والعفة .
يا من تفرحي بكلام الشباب الساقط التافه الذي يلقيك بقذائف من الكلام القبيح .
هل هذا الشكل والمظهر الذي إن أطّلع الله عليكِ يفرح ويفخر بك , أرضيت أن يقع عليكِ قول النبي
" كاسيات عاريات "
هل هذه أنت , يا ابنة الإسلام .
يا بنت عائشة وخديجة والزهراء .
هل أنت بشكلك هذا تستحقين مرافقة هؤلاء الكبار الأعلام .
أم ترافقين من بكلامك ومكياجك ولبسك تقتدين بهم يا من ارتضت أن يطّلع عليها الناس وهي تكاد تكون عارية .
أين حياؤك من الله أو من رسول الله أو من أبيك أو من نفسك يا أختاه .
يا من إلي فوق السيقان تشمرين بربك أي نهر تعبرين .
متى يا أختاه سترتدين ثوب العفة .
متى
الأجل قريب وغير معلوم لنا .
متى يا ابنة الإسلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحمد لله كاشف البلاء , باسط الأرض ورافع السماء , خلق الخلق واختار منهم أصفياء .
يحبهم ويحبونه . فباعد بينهم وبين أعمال الأشقياء , فتقبل منهم أحسن ما عملوا وتجاوز عن سيئاتهم
يوم اللقاء .
وسبحان من خلق الجنة وجعلها للمتقين داراً , وخلق النّار وجعلها للأشرار قراراً .
وألهم قلوب الأبرار أن يلتمسوا من سبل الهدى أنواراً , فتكشفت لهم حجب الأستار ,
فأبصروا من النور أسرار . نالوا بها رضا العزيز الغفّار , فسلكوا طريق الجنّات وفازوا بعلا الدرجات .
فتولى ربهم أمرهم في الحياة وبعد الممات .
" نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة "
أما بعد أحبتي في الله
والله إني أحبكم في الله .
:
:
:
إن موضوعنا اليوم موضوع لطالما وددت أن أطرحه عليكم , إنه موضوع يمس كل مسلم .
غنيّه وفقيره , قويه وضعيفه , صحيحه ومريضه , تقيه وعاصيه .
موضوع يمس قلبك بل ويتجاوز قلبك ويصل إلي سويداء قلبك .
موضوع بمجرد ذكره يفيض الدمع من العيون , ويخشع القلب وتتأرق الجفون .
موضوعي بعنوان
:
:
:
" يا نفس كُفِّي عن العصيان "
والله ثم والله لو ذكرت تلك الجملة بمفردها في الموضوع لكفته . ولكن في الزيادة إفادة .
في ذلك الموضوع لا أخاطبك أنت ولا أنتي أختي الفاضلة , ولكن أخاطب نفسك ونفسكِ .
خطابي موجه في المرتبة الأولى لقلبك ثم عقلك , أخاطب فيه قلبك وتلك الأمارة بالسوء والفحشاء أخاطب فيه " النّفس " .
ولا تعجل عليّ ولا تسرع في الرد والقراءة وتمهل وأعرض كل كلمة على نفسك لا أود أن أطيل هيا أعطني نفسك .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أيتها النفس التي غلقت الأبواب , وأوصدت النوافذ وأرخت الستائر وتأكدت من أنه لا عين تراها .
وتجرأت وعصت الإله وانتهكت حرماته وبارزت ربها بالمعصية .
حاربته وجها لوجه . وتلذذت بعصيانه , ولم تخاف عقابه . ولم تدري أنه مطّلع عليها .فحاربته بالشهوات وغرقت في بحور المعاصي .
ولم تكترث لغضبه ولا لنظره لها . وكان كل همها أن تخفي الذنب عن الخلق غير مهتمة بخالق الخلق .
أيتها النفس بماذا شعرت بعد أن انتهيتي من المعصية , وماذا تشعري ماذا ينتابك ؟ .
هل ينتابك الشعور بالفرح والفخر والزهو لأنك عصيت الإله ؟
أم ينتابك نشوة المعصية ولذة الشهوة ؟
بماذا كنت تشعرين حينما كنت تطلعين على ما حرمه الله , وجهاز الريموت بيدك والكمبيوتر أمام عينيك .
أما فكرت يوماً ولو للحظة أنك ممكن أن تموتين وأنت تعصيه ؟
يا نفس أما آن لكِ أن تقلعي عن معصية الله في السر , ومراقبة الخلق .
خافي يا نفس من عقاب الله وعذابه .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأنت أيتها النفس التي ذهبت هنا وهنالك لكي تجمع المال من أي طريق حلال كان أم حرام , ولكنه في الغالب يقع في نصاب الحرام .
يا من قبلت الرشوة وقبلت التعامل بالربا ورضيت أن تأكلي في بطنك ناراً.
وغضبت واعترضت على رزق الله لك . ومددت يدك للحرام مع انك لو صبرتِ لأتاك بالحلال .ولكنك كنت
تبرري لنفسك المعصية والكبيرة .
بقولك " هو أنا لوحدي " , " الناس كلها كده "
بررتيها لنفسك وخدعك شيطانك . ورضيتي أن تطعمي أولادك من الحرام أما خفت يوما أن تموتي وأنت
ترتشي أو ترابي أما كان عذاب الله وعقابه و وعيده لآكل الربا والسارق أن يردعك ويكون واعظ خير فيك .
أأنت تستطيع أن تحارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ؟
أما تعلم أنك ستسأل عن مالك من أين جمعته وفيما أنفقته ؟
فماذا تقول لربك جمعته من حرام وأنفقتهِ في حرام ؟
ما تصورك لنظر الله لك آن ذاك .
أما آن لك أن تنفض يدك من هذا العفن الزائل وهذا المتاع المحرم الفاني .
وأن ترضى بما قسمه الله لك .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يا أيتها النفس التي مشت بقدميها في طريق الحرام طريق مظلم في ظلمات الليل ودخلتي إلي شقة مظلمة
وإلي غرفة حمراء ونظرت إلي امرأة عارية وأثارت هذه النظرات شهواتك فتجردت من ملابسك وأغلقت الأنوار ,و........
و وقعت في الزنا وجامعت امرأة لا تحل لك , وبارزت ربك بتلك الكبيرة , أيتها النفس أما استحييتي من الله ربك .
ماذا شعرتي بعد الفراغ من تلك المعصية وتلك اللذة المحرمة والشهوة المدمرة , أما فكرتي يوما في دخولك القبر , أما فكرت يوما في عذابك داخل قبرك .
أيها الواقع في الزنا هل تعرف ما هو عقابك في قبرك . اقرأ معي .
قال لنا ( النبي صلى الله عليه وسلم ) ذات غداة : " إنه أتاني الليلة آتيان ، وإنهما قالا لي انطلق ، وإني انطلقت معهما ، . . . ، فانطلقنا فأتينا على مثل التنور فأحسب أنه قال فإذا فيه لغط وأصوات ، فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة ،
وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضئوا ، قلت ما هؤلاء ؟ قالا لي : انطلق انطلق ، . . . ، إلى أن قال : فإني رأيت الليلة عجباً ؟ فما هذا الذي رأيت ؟ قالا لي : أما إنا سنخبرك : إلى أن قال :
وأما الرجال والنساء العراة الذين هم في مثل التنور فإنهم الزناة والزواني وهذا هو مصيرهم في القبور إلى قيام الساعة ، والساعة أدهى وأمرّ .
هذا عذابك في القبر .
هل أنت تستطيع تحمله , يا من حرّكتك غريزتك الحيوانية وسرت كالبهائم يود أن يفرغ الشهوة في أي مكان وفي أي موضع .
أين كرامتك التي كرّمك الله بها عن سائر المخلوقات التي كل همها التكاثر فقط , أتدري ما هو مصيرك
إن لم يكتب لك الله التوبة , أتدري ما مصيرك إن توفاك الله على تلك الحالة حالة الزنا .
لأ أنت تدري وتعلم تمام المعرفة .
تدري ما عقابك إنها " النار "
هل تقدر عليها , أما يبث عصيانك لربك وجرأتك عليه أن ترجع وتتوب عن تلك الكبيرة قبل أن تموت ويفوت الوقت .
ملحوظة لك أيها الغافل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
" إن الله كتب على ابن ادم حظه من الزنا أدرك ذلك لا محالة فالعين تزني وزناها النظر واليد تزني وزناها اللمس والرجل تزني وزناها الخطى واللسان يزني وزناها المنطق والفم يزني وزناه القبل والنفس تمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك أو يكذبه "
فمن أي صنف أنت ؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأنت أيتها النفس التي نزلت إلي الشارة كاسية عارية ساقطة مائلة مميلة ,
متبرجة متعطرة بعطِر الزنا .
يا من تجردت من كل عرق من عروق الحياء ومن كل أصل من أصول السترة والعفة .
يا من تفرحي بكلام الشباب الساقط التافه الذي يلقيك بقذائف من الكلام القبيح .
هل هذا الشكل والمظهر الذي إن أطّلع الله عليكِ يفرح ويفخر بك , أرضيت أن يقع عليكِ قول النبي
" كاسيات عاريات "
هل هذه أنت , يا ابنة الإسلام .
يا بنت عائشة وخديجة والزهراء .
هل أنت بشكلك هذا تستحقين مرافقة هؤلاء الكبار الأعلام .
أم ترافقين من بكلامك ومكياجك ولبسك تقتدين بهم يا من ارتضت أن يطّلع عليها الناس وهي تكاد تكون عارية .
أين حياؤك من الله أو من رسول الله أو من أبيك أو من نفسك يا أختاه .
يا من إلي فوق السيقان تشمرين بربك أي نهر تعبرين .
متى يا أختاه سترتدين ثوب العفة .
متى
الأجل قريب وغير معلوم لنا .
متى يا ابنة الإسلام