من طرف نجلاء الجهني الثلاثاء 24 نوفمبر 2009 - 4:26
بسم الله الرحمن الرحيم حكم قيادة المرأة للسيارة
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد :
فقد كثر حديث الناس عن قيادة المرأة للسيارة ، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها ، منها : الخلوة المحرمة بالمرأة ، ومنها : السفور ، ومنها : الاختلاط بالرجال بدون حذر ، ومنها : ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور ، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة ، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت ، والحجاب ، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى : { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ } الآية .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما " فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة .
وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك ، وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلي به الكثير من مرضى القلوب من محبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات ، كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى : { قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ } وقال سبحانه : { وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ }
وقال صلى الله عليه وسلم : { ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء } وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر؟ قل : " نعم " قلت : وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر " قلت : فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال : " نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها " قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " . قلت : فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " . قلت : فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه .
وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله ، وأن يحذر الفتن والداعين إليها ، وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك ، وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف . وقانا الله شر الفتن وأهلها ، وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ، ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .
من طرف نجلاء الجهني الثلاثاء 24 نوفمبر 2009 - 6:18
اشكرك اختي قووت القلوب ومهاجزاكم الله خيراوكماقلتي ان شاءالله في الجنةفهده دنيازائلة يجب الاتشغلنا عن الدين واجتناب مانهنا الله عنه
هي جنة طابت وطاب نعيمها فنعيمها باق وليس بفان وبناؤها اللبنات من ذهب وأخرى فضة نوعان محتلفان سكانها أهل القيام مع الصيام وطيب الكلمات والاحسان للعبد فيها خيمة من لؤلؤ قد جوفت هي صنعة الرحمن أنهارها في غير أخدود جرت سبحان ممسكها عن الفيضان من تحتهم تجري كما شاءوا مفجــرة وما للنهر من نقصان ولقد أتى ذكر اللقاء لربنا الــرحمن في سور من القرآن أو ما سمعت منادي الايمان يخــبر عن منادي جنة الحيوان يا أهلها لكم لدى الرحمن وعــد وهو منجزه لكم بضمان قالوا أما بيّضت أوجهنا كذا أعمالنا ثقلت في الميزان وكذاك قد أدخلتنا الجنات حيــن أجرتنا حقاً من النيران فيقول عندي موعد قد آن أن أعطيكموه برحمتي وحناني فيرونه من بعد كشف حجاب ه جهرا روى ذا مسلم ببيان وإذ رآه المؤمنون نسوا الذي هم فيه مما نالت العينان والله ما في هذه الدنيا ألذ من اشتياق العبد للرحمن وكذاك رؤية وجهه سبحانه هي أكمل اللذات للانسان لله سوق قد أقامته الملائكة الكرام بكل ما احسان فيها الذي والله لا عين رأت كلا ولا سمعت من اذنان كلا ولم يخطر على قلب امرئ فيكون عنه معبرا بلسان واها لذا السوق الذي من حله نال التهاني كلها بأمان يدعى بسوق تعارف ما فيه من صخب ولا غش ولا أيمان هذا وخاتمة النعيم خلودهم ابدا بدار الخلد والرضوان يا رب ثبتنا على الايمان واجــعلنا هداة التائه الحيران وأعزنا بالحق وانصرنا به نصرا عزيزا أنت ذو السلطان وعلى رسولك أفضل الصلوات والتــسليم منك وأكمل الرضوان وعلى صحابته جميعا والألى تبعوهم من بعد بالاحسان
من طرف نجلاء الجهني الأربعاء 25 نوفمبر 2009 - 2:58
ياسوزان احناموضدك ضد ايش يخالف الشرع الدي امرناالله عزوجل به واداالوحدة قائدة السيارة كشفت حجابهايااختي نوف مستحيل وحدة تسوق وهي متحجبة انتوا احكمواالعقل وليس الهوى فنحن طالبات الدراسات الاسلاميةقدوة لغيرناوثانياالسواقة من خصائص الرجال لان الله عزوجل قال في كتابه العزيز(الرجال قوامون على النساء بمافضل الله بعضهم على بعض) وثالثا:محارمك لن يرضوالك بالسواقة وان رضوا فهم ديوثين والرسول صلى الله عليه وسلم لعن الديوث وهو من لايغار على محارمه فالرجل الجاهلي كانت تحمله الغيرة على دفن ابنته وهي حيّـة ، فجاء الإسلام وأقرّ الغيرة ، وحرّم وأد البنات .
وكانت الغيرة خُلُـقـاً يُمدح به الرجال والنساء . فيقول الشاعر مُفتخراً بالغيرة : ألسنا قد عَلِمَتْ معـدٌ *** غداةَ الرّوعِ أجدرُ أن نغارا
وكان ضعف الغيرة علامة على سقوط الرجولة بل على ذهاب الديانة . ولذا كان ضعيف الغيرة يُذمّ ، حتى قيل : إذ لا تغارُ على النساءِ قبائلُ *** يوم الحفاظِ ولا يَفُون لجـارِ
وكانت العرب تقول : تموت الحُـرّة ولا تأكل بثدييها وقال هند بنت عتبة – رضي الله عنها – وقد جاءت تُبايع النبي صلى الله عليه على آله وسلم ، فكان أن أخذ عليها في البيعة ( وألاّ تزنين ) قال : أوَ تزني الحُـــرّة ؟؟؟
ولقد جاء الإسلامُ مُتمِّماً لمكارمِ الأخلاق ، فجعل الغيرةَ من ركائزِ الإيمان ، بل جعلها علامة على قوّة الإيمان .
وفاقِدُها - أجارك الله - هو الدّيوث . الذي يُقرُّ الخبثَ في أهله ، فالجنةُ عليه حرام عن عبد الله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم قال : ثلاثةٌ قد حَرّمَ اللهُ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - عليهم الجنةَ : مُدْمِنُ الخمر ، والعاقّ ، والدّيّوثُ الذي يُقِرُّ في أَهْلِهِ الخُبْثَ . رواه أحمد والنسائي .
والدّيوث قد فسّره النبي صلى الله عليه على آله وسلم في هذا الحديث بأنه الذي يُقرّ الخبث في أهله ، سواء في زوجته أو أخته أو ابنته ونحوهنّ . والخبث المقصود به الزنا ، وبواعثه ودواعيه وأسبابه من خلوة ونحوها .
قال علي رضي الله عنه : أما تغارون أن تخرج نساؤكم ؟ فإنه بلغني أن نساءكم يخرجن في الأسواق يزاحمن العلوج . رواه الإمام أحمد
تأمل في أحوال الصحابة – رضي الله عنهم – تجد عجباً ، فهم يغارون أشدّ الغيرة ، وكان رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم أشد منهم غيرة .
ففي الصحيحين من حديث الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ قَالَ : قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : لَوْ رَأَيْتُ رَجُلاً مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسّيْفِ غَيْرُ مُصْفِحٍ عَنْهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه على آله وسلم فَقَالَ : أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ ؟ فَوَ الله لأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَالله أَغْيَرُ مِنّي ، مِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ الله حَرّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ الله ، وَلاَ شَخْصَ أَحَبّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ الله ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بَعَثُ الله الْمُرْسَلِينَ مُبَشّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ مِنَ الله ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ الله الْجَنّةَ .
قال ابن القيم رحمه الله : فَجَمَعَ هذا الحديثُ بين الغيرةِ التي أصلُها كراهةُ القبائح وبُغضُها ، وبين محبةِ العُذرِ الذي يوجبُ كمالَ العدلِ والرحمةِ والإحسانِ … فالغيورُ قد وافقَ ربَّهُ سبحانه في صفةٍ من صِفاتِه ، ومَنْ وافقَ الله في صفه من صفاتِه قادته تلك الصفة إليه بزمامه وأدخلته على ربِّه ، وأدنته منه وقربته من رحمته ، وصيّرته محبوباً له . انتهى .
إذاً فالغيرةُ صفةٌ من صفات الرب جل وعلا ، وصفاته صفاتُ كمالٍ ومدح . والغَيْرةُ لا يتّصفُ بـها سوى أفذاذ الرّجال الذين قاموا بحقِّ القَوامَـة .
المرأة إذا علِمت من زوجها أو وليّها الغيرة عليها راعت ذلك وجعلته في حُسبانها وبالمقابل فإن المرأة إذا عرفتْ أن وليَّها لا يهتمُّ بـها ، ولا يرفعُ بالغيرة رأساً سَهُل عليها التماديَ في الباطل ، والوقوعَ في وحلِ الخطيئة ، ومستنقعات الرذيلة .
والغيرةُ غيرتان : فغيرةٌ يُحِبُّها الله ، وغيرةٌ يُبغضها الله . فعن جابر بن عتيك أن نبيَّ الله صلى الله عليه على آله وسلم كانَ يَقُولُ : مِنَ الغَيْرَةِ مَا يُحِبّ الله ، ومِنْهَا مَا يُبْغِضُ الله ، فَأَمّا الّتِي يُحِبّهَا الله عَزّ وَ جَلّ فَالغَيْرَةُ في الرّيبَةِ ، وَأَمّا الّتِي يَبْغَضُهَا الله فالْغَيْرَةُ في غَيْرِ رِيبَةٍ . رواه أحمد وأبو داود والنسائي ، وهو حديث صحيح .
وواجبُ المؤمنُ أن يُحبَّ ما يُحبُّه الله . وأن يكره ما يكرهه الله .
قال ابن القيم : وإنما الممدوح اقترانُ الغيرةِ بالعذر ، فيغارُ في محل الغيرة ، ويعذرُ في موضع العذر ، ومن كان هكذا فهو الممدوحُ حقّـاً .
يروى أن أعرابياً رأى امرأته تنظر إلى الرجال فطلّقها ، فعُوتِب في ذلك ، فقال : وأتركُ حُبَّها من غـيرِ بغضٍ *** وذاك لكثرةِ الشركـاءِ فيـه إذا وقع الذباب على طعـامٍ *** رفعـت يدي ونفسي تشتهيـه وتجتنبُ الأسودُ ورودَ مـاءِ *** إذا كنَّ الكلاب وَلَـغْـنَ فيه
وإذا رأيت ضعيف الغيرة فاعلم أنه أُصيب في مَـقْـتَـل ، وأن ذلك بسبب الذنوب .
قال ابنُ القيّمِ رحمه الله : ومن عقوباتِ الذنوب أنـها تُطفئ من القلب نارَ الغيرة … وأشرفُ الناسِ وأجدُّهم وأعلاهم هِمَّةً أشدَّهم غيْرةً على نفسه وخاصته وعموم الناس ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه على آله وسلم أغيرَ الخلقِ على الأُمّة ، والله سبحانه أشدُّ غيرةً منه . والمقصودُ أنه كلما اشتدّت ملابستُهُ للذنوب أخرجت من قلبه الغيْرةَ على نفسه وأهله وعموم الناس ، وقد تضعفُ في القلب جداً حتى لا يستقبح بعدَ ذلك القبيح لا من نفسه ولا من غيرِه ، وإذا وصَلَ إلى هذا الحدِّ فقد دخل في باب الهلاك ، وكثيرٌ من هؤلاء لا يقتصر على عدم الاستقباح ، بل يُحسِّنُ الفواحشَ والظُلمَ لغيرِه ، ويُزيِّنهُ له ، ويدعوه إليه ، ويحُثُّه عليه ، ويسعى له في تحصيله ، ولهذا كان الديوثُ أخبثَ خلقِ الله ، والجنـةُ عليه حرام وكذلك محللُ الظلم والبغي لغيره ، ومزيِّـنَـه له . فانظر ما الذي حَمَلَتْ عليه قِلَّـةُ الغيرة ؟! وهذا يدُلُّكَ على أن أصل الدينِ الغيرة ، ومن لا غيرة له لا دين له ، فالغيرةُ تحمي القلب فتحمي له الجوارح ، فتدفعُ السوءَ والفواحشَ . وعدمُ الغيرةِ تُميتُ القلبَ فتموتَ الجوارحُ ، فلا يبقى عندها دفعٌ البتّةَ … وبين الذنوب وبين قِلّةِ الحياءِ وعدمِ الغيرةِ تلازمٌ من الطرفين ، وكلٌ منهما يستدعي الآخر ويطلبه حثيثاً . انتهى كلامُه رحمه الله ، ولا مزيد عليه .
والمرأة عموما – أختـاً أو بنتاً أو زوجة – تُريد من يغار عليها ، ولكن بضوابط الغيرة التي تقدّمت . وهذا ليس في نساء المسلمين فحسب ، بل حتى في نساء الكفار !
من طرف قوووت القـلوب الأربعاء 25 نوفمبر 2009 - 4:47
فعلا صدقتي ياعزيزتي نجلاء في كل كلمه قلتيها إحنا لازم نحكم بعقولنا اصلا كفاية الفتن والبلاوي من غير قياده عاد كيف لوصار في قياده؟؟؟؟
ولو في قياده إستحاله إكون في حجاب وراح إتزيد الفتن كبلاد الغرب والغرب هذا الذي يريدونه
وتخيلوا قدنا السياره وبنشر الكفر في وسط الطريق والله حاله وموقف لايحسد عليه اقول يابنات إسكتوا احسن لكم بلاش فضايح
وبرضو الغرب هما متقصدين لنا بالدين بالذات وإحنا لازم إنعز هذا الدين
كفايه قبل فتره إطلعت مقاله بريطانيه وهي دراسه اثبتوها لنا
وشوفوا إيش قالوا فيها....
توصلت دراسة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية الى أن السعوديات هن أكثر البنات دلالاً على مستوى العالم . حيث تمت الدراسة بناءاً على عدة أمور منها أن الفتاة السعودية تلبى طلباتها بدون عناء وأن الفتاة السعوديةدائما تُخدم إضافة إلى أنها ليست بحاجة الى عمل فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها دون الحاجة للعمل ووصف الباحث الفتيات السعوديات بـأنهن (ملكات العالم) ويقول أن الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة السعودية مثل الملكات تماما .
وتمت الدراسة أيضا على الاعتناء بالرشاقة وحسن المظهر واهتمام الفتاة السعوديات بجمالها حيث يقول السيد كريستروفر جولايل أن السعوديات الأجمل على مستوى العالم
وإن شاء الله نكون ملكات للابد في الدنيا وفي الجنه إنشاء الله.. وقهر على قلووووووووب الغرب
وعزيزتي سوزي ترى إحنا موضدك بالعكس انا اعجبني طرحك حتى الكل يعبر عن رأيه..
عدل سابقا من قبل قوووت القلوووب في الأربعاء 25 نوفمبر 2009 - 5:30 عدل 1 مرات
من طرف نهى سليم السناني الأربعاء 25 نوفمبر 2009 - 6:41
فعلا هو سلاح ذو حديــــــــــــن مثل ما قلتي عزيزتي سوزان... بس نتائجه أطغـــــــــــــى من منافعه..بالنسبه للمرأه..أما الرجل عادي*^* ونحنُ ملكـــــــــــات لسنا بحاجه لسواقة السياره والمشكله ليست بسواقتها بل بسلبياتها وما يترتب عليها#*# وهناك قاعدة أساسية وضعها ولاة الأمر .. وهو أن قيادة المرأة للسيارة بحد ذاتها ليست هي الاشكالية .. الاشكالية في توابع قيادتها .. وماسيترتب عليها .. هو الآن محل التشاور .. وهم لا ينكرون ايجابيات قيادة المرأة للسيارة .. ولكن .. ماوجدوه من سلبيات لهذا الموضوع غطى على ايجابياته ..
فلو قلنا مثلا سياقتها للسياره لن تمنعها من ان تلتزم بحجابها وحشمتها وسوف يجنبها ذلك الركوب مع السائق الأجنبي ..((وهذا من المستحيل لان الناس اصناف))
ولكن.... المشكله لن تنتهي بمجرد ركوبها السياره ...
وهنا نذكر البسيط من ماسيترتب على هذي السواقه ... - وهو انه من الضروري وجود رخصه للسواقه .. - وهذي الرخصه يوجد بها صوره.. فلو حصل مخالفه مروريه ..فسوف يلزمها ان تخرج الرخصه وحتى لوكانت صورتها وهي محجبه فهي ملزمه بكشف وجهها حتى يطابق الصوره ..<<<<وهنا سوف تخلق المخالفات من اجل ذلك.. - وحتى لوحُلت هذ المشكله بتوظيف نساء شرطيات فهذا يُِلزمهن من الوقوف في الطرقات وهذاليس من واجبات المرأه المسلمه التى كرمها الاسلام وحفظ لها حقوقها كاملها وهي مكرمه في بيتها..
- وكذالك لوتوقفت عليها السياره فجأه وهي في مكان بعيد من المؤكد انها سوف تستنجد برجال حتى يحلو لها هذي المشكله وسوف يعرضها للأختلاط معهم.. ولقوله تعالى ((ياأيها الذين امنوا خذوا حذركم))
وهناك قاعده فقهيه تقول((درء المفاسد مقدم على جلب المصالح))
فلماذا يكون تفكيرنا منحصرا في اجابياتها ونترك السلبيات التي ستُلغي عنوان بلدنا ويصبح لا يوجد فرق بيننا وبين الدول الغربيه التي ستسعد بما وصلنا له من هذا الفساد..