[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تلك الجامعه حصلت في التصنيف العالمي للجامعات عام 2006 على المركز الثالث بعد جامعتي هارفرد ( جامعة أمريكية ) و جامعة كيمبردج ( جامعة بريطانية ) . وتعد المركز الثاني في العلوم الهندسية بعد MIT .
من خريجيها
مؤ سسو جوجل ، ياهو ، يوتيوب ، HP.
الاجمل فى الجامعه دى هو سبب انشائها
تلك الجامعه هى جامعه حديثه بالنسبه للجامعات العالميه فهى انشئت عام 1891
تلك الجامعه حصلت في التصنيف العالمي للجامعات عام 2006 على المركز الثالث بعد جامعتي هارفرد ( جامعة أمريكية ) و جامعة كيمبردج ( جامعة بريطانية ) . وتعد المركز الثاني في العلوم الهندسية بعد MIT .
من خريجيها
مؤ سسو جوجل ، ياهو ، يوتيوب ، HP.
الاجمل فى الجامعه دى هو سبب انشائها
تلك الجامعه هى جامعه حديثه بالنسبه للجامعات العالميه فهى انشئت عام 1891
و هذه هى قصه انشاءها
دخلت آمرأه ببلوزه قطنيه مخططه بألوان باهيه بصحبة زوجها و الذي يرتدي ملابس رثه محاكه في البيت. نزلا من القطار في مدينة بوسطن بالولايات المتحده و دخلا من غير موعد مسبق على مكتب رئيس العلاقات الخارجيه بجامعة هارفارد. كان بأمكان السكرتيره أن تخبرهما انه لا يمكن أستقبال أفراد بهذه الهيئه في ذلك المكتب و ليس لهم آعمال ينجزونها هناك.
قالها الرجل بلطف :- "نريد أن نرى الرئيس "
قالت السكرتيره بلهجه حاده:- " سيكون مشغول طوال اليوم "
ردت المرأه:- " سوف ننتظر " .
لمدة ساعات تجالهتهما السكرتيره آملة أن يملا و يغادرا بعد أن يحبطا. لم يبرحا مكانهما مما أزعج السكرتيره و قررت أن تقاطع الرئيس و تخبره " ربما لو رأيتهما لدقائق سيغادران "
تنهد بغضب و هز رأسه. شخص مهم مثله ليس عنده الوقت لأضاعته مع مثل هذين الزوجين.و لانه يمقت تلك الملابس التي يرتدونها خرج من مكتبه و نظر اليهما بوجه عابس و كبرياء و تقدم نحو الزوجين.
قالت الزوجه " كان لنا ابنا درس في جامعة هارفارد لمدة سنه. أحب الجامعه و كان سعيدا هنا و لكن قبل سنه مضت قتل في حادث. انا و زوجي نود ان نعمل له تذكارا في مكان ما في حرم الجامعه "
الرئيس بكل انفعاليه " يا سيده لا يمكننا وضع تمثالا لكل شخص يدرس في جامعة هارفارد و يموت "ولو عملنا سيكون هذا المكان مثل المقبره "
قالت المرأه " نحن لا نريد أن نقيم تمثالا و لكن نريد أن نبني مبنى . قررنا ان نقيم مبنى و نهديه لجامعه هارفارد "
أخذ الرئيس يحدق بعينيه و نظر الى البلوزه القطنيه و الملابس المحاكه منزليا و قال مستفهما " مبنى! " هل عندكم فكره كم يكلف بنى المبنى؟ عندنا ما يزيد على سبعه و نصف مليون دولار تكلفة المباني في جامعة هارفارد.
وللحظات كانت الزوجه صامته مما أفرح الرئيس انه أحرجهما والتفتت الى زوجها وقالت بهدوء " هل هذا يكفي لبناء جامعه؟ ولما لا نبني نحن جامعتنا الشخصيه " وهز الرجل رأسه بالموافقه.
وأخذ الرئيس يهز رأسه بتعجب و لكن السيد و السيده ليلاند ستانفورد نهضا و غادرا المكان الى بالو التو بكاليفورنيا حيث أسسى الجامعه التي تحمل اسمهما جامعة ستانفورد تذكارا لآبن لم تكن تهتم به جامعة هارفارد
ذلك الرئيس نظر فقط لمظهر السيد و السيده ليلاند ستانفورد فى ملابسهم الاقل من عاديه و لكنه لم يكن يعلم انه يتحدث الى حاكم ولايه كاليفورنيا و اغنى رجل فى الولايه و احد اغنياء امريكا ,
ستانفورد كان رجل غنى و من اثرياء امريكا يتسم بالبساطه لانه كان رجل عصامى بداء من الصفر الى ان اصبح من كبار رجال الاعمال و حاكم ولايه كاليفورنيا
كثير ما نحكم على البشر من المظهر تاركين ما وراء ذلك المظهر