السلام عليكم والرحمه
هذا تتمه للغز الذي حير العلماء مثلث برمودا ماذا قال الذين نجوا منه؟ وما هي التفسيرات العلمية لتلك الحوادث؟
اتفق جميع الناجين من حوادث مثلث برمودا سواء في الطائرات أو السفن أو الزوارق، أو اليخوت والمراكب الصغيرة على الأقوال الآتية:
_ حدث ارتجاج كبير في الطائرة لمدة ربع ساعة ظلت فيها الطائرة تعلو وتهبط.
_ كانت هناك دوّامة بحرية هائلة وضباب كثيف لفّ السفن رغم أن الوقت كان ظهراً والسماء صافية والطقس جميلاً.
_ كنا في منطقة فوق سطح الماء عمقها /600/ قامة والبوصلة كانت تدور بعكس عقارب الساعة، وكانت الضوضاء شديدة وفجأة ظهر وكأن الماء يندفع في كل اتجاه حتى لم نعد نعرف أين الأفق، إذ اختلطت السماء مع مياه البحر وتوقفت المولدات وازداد هياج البحر، وبدا لنا وكأن شيئاً يحاول جرنا للخلف، كان حبل القطر مشدوداً تماماً ونحن نجر باخرة فارغة فيها نثرات البترول.. رغم أن سفينتنا كانت بقوة ألفي حصان وطولها /50/متراً، كما كان طول باخرة الشحن /280/متراً ووزنها آلاف الأطنان، اختفت باخرة الشحن فجأة وانقطع الحبل الذي يربطها بسفينتنا، كان لون الماء حليبياً، شاهدنا أنواراً غريبة في الجو والبحر.
_ كانت الأجنحة تتلون بالأخضر رغم أنها مطلية بلون فاتح، والبوصلة تدور ببطء، وبعد أن كان مؤشر الوقود يشير الى النصف أصبح يشير الى (الكامل) والمقود الآلي جذب الطائرة لأقصى اليمين، استعملت عندها المقود اليدوي، توهجت الطائرة، كان الوهج قوياً الى حد يغشي البصر، لم أتمكن من رؤية النجوم رغم أن الوقت كان ليلاً، تعاظم الوهج لدقائق ثم أخذ يخبو بالتدريج وعادت الآلات للعمل.
_ ارتفع الماء من المحيط بشكل دائري كما لو أنه نتج عن انفجار نووي بقطر قدّر بنصف ميل وارتفاع كبير. ولم يسجل في ذلك الوقت أي زلزال أو هزة أرضية في المنطقة.
_ شوهدت أنوار ساطعة تتحرك وتمسح سطح المياه.
_ بدت ثلاثة أجسام مضيئة تتحرك وتختفي في منطقة مظلمة ذات خطوط..
لأن حوادث الاختفاء كانت غريبة ومذهلة أحياناً، فإن تفسير أسبابها كان أحياناً غريباً وغير مقنع، ولنستعرض هذه التفسيرات مع تحفظنا البالغ على بعضها.
ہ تقع المنطقة ضمن تيارات بحرية تتجه شمالاً قد تكون السبب في الكوارث، ولاسيما أن سرعة تلك التيارات تقارب عشرة أميال في الساعة.
ہ قد تكون المنطقة مزروعة بالألغام البحرية والقنابل المتفجرة التي خلفتها الحروب السابقة .ولكن هذا التعليل غير مقنع إطلاقاً، لأن هذه المتفجرات مهما كانت كبيرة لا تكفي لتبرير اختفاء العديد من السفن والزوارق عدا أنها لا تؤثر على الطائرات أيضاً.
ہ تحطمت مئات السفن على الجرف الصخري ودفنت في الرمال تماماً لأن تيار الخليج يجلب معه كميات هائلة من الرمال؛ ولكن ماذا عن اختفاء الطائرات؟
ہ أيضاً سوّغ البعض اختفاء السفن بوجود حفر زرقاء منتشرة بين الصخور الكلسية تحت الماء خلال جزر البهاما، كانت كهوفاً في الماضي، وعندما ارتفع الماء في العصر الجليدي الثالث قبل /12/ألف أو /15/ألف سنة، أصبحت على عمق نحو /500/متر، تقود هذه الكهوف الى تشعّبات في الحفر الكلسية متصلة بالبحيرات في جزر الباهاما، وفي إحدى الجزر فوجئ الناس ذات يوم بوجود سمكة قرش في بحيرة داخل الجزيرة، مع أن هذا النوع من الأسماك لم يظهر من قبل في الجزيرة، ما يدل على أنها متصلة بالبحر بكهوف طويلة تسللت من إحداها سمكة القرش تلك، وهناك عدة كهوف في المحيط الأطلسي تشبه هذه الكهوف، وقد لاحظ الغطاسون أنها تتشعب مثل كهوف اليابسة ولهذه التشعبات اتجاهات محيّرة، كان بعضها دقيقاً لدرجة أنه يشبه نحت يد بشرية مدرّبة.
وهذه الكهوف قد تسبّب دوّامات بحرية، يمكنها ابتلاع السفن والقوارب وهي كثيرة في منطقة المثلث المذكور.
إن الموج الناتج عن المد الفجائي والزوابع التي تحصل في بعض الفصول بشكل فجائي، قد تؤدي لرفع أعمدة هائلة من المياه الى الفضاء، يمكن لهذه الأعمدة أن تجرف أي طائرة أو أي زورق أو باخرة تقترب منها.
الأمواج الناتجة عن انزلاقات في القشرة الأرضية تحت الماء يمكنها أن تبتلع السفن وتؤثر على الطائرات أيضاً وهي أقل شدّة من الموجات الناتجة عن الزلازل.
وقد تكون تلك الزلازل ذات منشأ مغناطيسي تحطّم الطائرات والسفن ولها صفة الديمومة في المنطقة.
وفي كتابه (المقر المفقود) يؤكد (جون سبنسر) أن منطقة المثلث تخضع لسيطرة كائنات عاقلة من عوالم أخرى هي التي تأخذ السفن والطائرات بقوة هائلة كأنها تنتزعها انتزاعاً.
يقول (ايفان اندرسون) العالم المعروف: «لم نستبعد وجود تطوّر حضاري تحت الماء؟ المياه تشغل ثلاثة أرباع كوكب الأرض في حين لا تشغل اليابسة سوى الربع وأغلب بقاع اليابسة غير مسكون، فما الذي يمنع وجود حضارة متطورة لكائنات عاقلة قد تكون متطورة عن البشر تحت الماء؟..»؟
عدة مرّات شوهدت أجسام تتحرك تحت الماء وتخرج منه بسرعة خارقة متجهة نحو الفضاء الخارجي، كأنها تعمل على الطاقة الذرية؛ طاقة الاندماج النووي وليس الانشطار.. كما شوهدت أيضاً أجسام مجهولة الهوية في المنطقة في أوقات مختلفة.
في مجلة البانوراما الروسية عدد /95/ وفي مقال خاص شرح (كروشيلينيتسكي) نظرية (هنريك تلالايفسكي) حول مثلث برمودا وقد وضع العالم الكبير نظريته التي تؤكد وجود تباين في طبيعة التسارع الانتقالي والتسارع الدوراني، فالجسم أثناء الدوران ينخفض وزنه بل يكتسب وزناً سالباً عند بلوغ سرعة الدوران حدها الحرج. وفي إطار نظرية الوزن المفقود استطاع (تلالايفسكي) تعليل طبيعة الإعصار الرياحي الذي يستطيع أن يرفع وينقل لمسافات بعيدة كتلاً هائلة من الأجسام مثل المباني الضخمة.. واكتشاف علماء المحيط وجود دوامات متكونة في أعمق المياه، دفع العالم الكبير الى فكرة تفسير ألغاز مثلث برمودا بنظريته التي تقوم على الهندسة الفراغية التي طوّرها (فلينسر) لا على هندسة (ريمان).
ويعلل (تلالايفسكي) بعض الحوادث الفريدة التي حدثت في تاريخ الطيران فيقول: «في أوائل السبعينيات اختفت من على شاشة الرادار في مطار (ميامي) الأمريكي طائرة ركاب قبل هبوطها بعشرين دقيقة، وعادت الرادارات واكتشفتها بعد عشر دقائق ولم يلفت نظر الركاب أو الطاقم أثناء التحليق حدوث شيء غير عادي، ولكن هبطت الطائرة متأخرة عشر دقائق، ومعلوم حسب نظرية النسبية لإينشتاين: ان الزمن لا يتوقف إلا إذا كانت الطائرة تطير بسرعة الضوء البالغة /300/ألف كيلومتر في الثانية.. وهذا مستحيل.
إذاً ما هو السر؟
حاسه ان الموضوع طويل شوي فا ما هو السر مثلث برمودا في الموضوع القادم ان شاء الله
هذا تتمه للغز الذي حير العلماء مثلث برمودا ماذا قال الذين نجوا منه؟ وما هي التفسيرات العلمية لتلك الحوادث؟
اتفق جميع الناجين من حوادث مثلث برمودا سواء في الطائرات أو السفن أو الزوارق، أو اليخوت والمراكب الصغيرة على الأقوال الآتية:
_ حدث ارتجاج كبير في الطائرة لمدة ربع ساعة ظلت فيها الطائرة تعلو وتهبط.
_ كانت هناك دوّامة بحرية هائلة وضباب كثيف لفّ السفن رغم أن الوقت كان ظهراً والسماء صافية والطقس جميلاً.
_ كنا في منطقة فوق سطح الماء عمقها /600/ قامة والبوصلة كانت تدور بعكس عقارب الساعة، وكانت الضوضاء شديدة وفجأة ظهر وكأن الماء يندفع في كل اتجاه حتى لم نعد نعرف أين الأفق، إذ اختلطت السماء مع مياه البحر وتوقفت المولدات وازداد هياج البحر، وبدا لنا وكأن شيئاً يحاول جرنا للخلف، كان حبل القطر مشدوداً تماماً ونحن نجر باخرة فارغة فيها نثرات البترول.. رغم أن سفينتنا كانت بقوة ألفي حصان وطولها /50/متراً، كما كان طول باخرة الشحن /280/متراً ووزنها آلاف الأطنان، اختفت باخرة الشحن فجأة وانقطع الحبل الذي يربطها بسفينتنا، كان لون الماء حليبياً، شاهدنا أنواراً غريبة في الجو والبحر.
_ كانت الأجنحة تتلون بالأخضر رغم أنها مطلية بلون فاتح، والبوصلة تدور ببطء، وبعد أن كان مؤشر الوقود يشير الى النصف أصبح يشير الى (الكامل) والمقود الآلي جذب الطائرة لأقصى اليمين، استعملت عندها المقود اليدوي، توهجت الطائرة، كان الوهج قوياً الى حد يغشي البصر، لم أتمكن من رؤية النجوم رغم أن الوقت كان ليلاً، تعاظم الوهج لدقائق ثم أخذ يخبو بالتدريج وعادت الآلات للعمل.
_ ارتفع الماء من المحيط بشكل دائري كما لو أنه نتج عن انفجار نووي بقطر قدّر بنصف ميل وارتفاع كبير. ولم يسجل في ذلك الوقت أي زلزال أو هزة أرضية في المنطقة.
_ شوهدت أنوار ساطعة تتحرك وتمسح سطح المياه.
_ بدت ثلاثة أجسام مضيئة تتحرك وتختفي في منطقة مظلمة ذات خطوط..
لأن حوادث الاختفاء كانت غريبة ومذهلة أحياناً، فإن تفسير أسبابها كان أحياناً غريباً وغير مقنع، ولنستعرض هذه التفسيرات مع تحفظنا البالغ على بعضها.
ہ تقع المنطقة ضمن تيارات بحرية تتجه شمالاً قد تكون السبب في الكوارث، ولاسيما أن سرعة تلك التيارات تقارب عشرة أميال في الساعة.
ہ قد تكون المنطقة مزروعة بالألغام البحرية والقنابل المتفجرة التي خلفتها الحروب السابقة .ولكن هذا التعليل غير مقنع إطلاقاً، لأن هذه المتفجرات مهما كانت كبيرة لا تكفي لتبرير اختفاء العديد من السفن والزوارق عدا أنها لا تؤثر على الطائرات أيضاً.
ہ تحطمت مئات السفن على الجرف الصخري ودفنت في الرمال تماماً لأن تيار الخليج يجلب معه كميات هائلة من الرمال؛ ولكن ماذا عن اختفاء الطائرات؟
ہ أيضاً سوّغ البعض اختفاء السفن بوجود حفر زرقاء منتشرة بين الصخور الكلسية تحت الماء خلال جزر البهاما، كانت كهوفاً في الماضي، وعندما ارتفع الماء في العصر الجليدي الثالث قبل /12/ألف أو /15/ألف سنة، أصبحت على عمق نحو /500/متر، تقود هذه الكهوف الى تشعّبات في الحفر الكلسية متصلة بالبحيرات في جزر الباهاما، وفي إحدى الجزر فوجئ الناس ذات يوم بوجود سمكة قرش في بحيرة داخل الجزيرة، مع أن هذا النوع من الأسماك لم يظهر من قبل في الجزيرة، ما يدل على أنها متصلة بالبحر بكهوف طويلة تسللت من إحداها سمكة القرش تلك، وهناك عدة كهوف في المحيط الأطلسي تشبه هذه الكهوف، وقد لاحظ الغطاسون أنها تتشعب مثل كهوف اليابسة ولهذه التشعبات اتجاهات محيّرة، كان بعضها دقيقاً لدرجة أنه يشبه نحت يد بشرية مدرّبة.
وهذه الكهوف قد تسبّب دوّامات بحرية، يمكنها ابتلاع السفن والقوارب وهي كثيرة في منطقة المثلث المذكور.
إن الموج الناتج عن المد الفجائي والزوابع التي تحصل في بعض الفصول بشكل فجائي، قد تؤدي لرفع أعمدة هائلة من المياه الى الفضاء، يمكن لهذه الأعمدة أن تجرف أي طائرة أو أي زورق أو باخرة تقترب منها.
الأمواج الناتجة عن انزلاقات في القشرة الأرضية تحت الماء يمكنها أن تبتلع السفن وتؤثر على الطائرات أيضاً وهي أقل شدّة من الموجات الناتجة عن الزلازل.
وقد تكون تلك الزلازل ذات منشأ مغناطيسي تحطّم الطائرات والسفن ولها صفة الديمومة في المنطقة.
وفي كتابه (المقر المفقود) يؤكد (جون سبنسر) أن منطقة المثلث تخضع لسيطرة كائنات عاقلة من عوالم أخرى هي التي تأخذ السفن والطائرات بقوة هائلة كأنها تنتزعها انتزاعاً.
يقول (ايفان اندرسون) العالم المعروف: «لم نستبعد وجود تطوّر حضاري تحت الماء؟ المياه تشغل ثلاثة أرباع كوكب الأرض في حين لا تشغل اليابسة سوى الربع وأغلب بقاع اليابسة غير مسكون، فما الذي يمنع وجود حضارة متطورة لكائنات عاقلة قد تكون متطورة عن البشر تحت الماء؟..»؟
عدة مرّات شوهدت أجسام تتحرك تحت الماء وتخرج منه بسرعة خارقة متجهة نحو الفضاء الخارجي، كأنها تعمل على الطاقة الذرية؛ طاقة الاندماج النووي وليس الانشطار.. كما شوهدت أيضاً أجسام مجهولة الهوية في المنطقة في أوقات مختلفة.
في مجلة البانوراما الروسية عدد /95/ وفي مقال خاص شرح (كروشيلينيتسكي) نظرية (هنريك تلالايفسكي) حول مثلث برمودا وقد وضع العالم الكبير نظريته التي تؤكد وجود تباين في طبيعة التسارع الانتقالي والتسارع الدوراني، فالجسم أثناء الدوران ينخفض وزنه بل يكتسب وزناً سالباً عند بلوغ سرعة الدوران حدها الحرج. وفي إطار نظرية الوزن المفقود استطاع (تلالايفسكي) تعليل طبيعة الإعصار الرياحي الذي يستطيع أن يرفع وينقل لمسافات بعيدة كتلاً هائلة من الأجسام مثل المباني الضخمة.. واكتشاف علماء المحيط وجود دوامات متكونة في أعمق المياه، دفع العالم الكبير الى فكرة تفسير ألغاز مثلث برمودا بنظريته التي تقوم على الهندسة الفراغية التي طوّرها (فلينسر) لا على هندسة (ريمان).
ويعلل (تلالايفسكي) بعض الحوادث الفريدة التي حدثت في تاريخ الطيران فيقول: «في أوائل السبعينيات اختفت من على شاشة الرادار في مطار (ميامي) الأمريكي طائرة ركاب قبل هبوطها بعشرين دقيقة، وعادت الرادارات واكتشفتها بعد عشر دقائق ولم يلفت نظر الركاب أو الطاقم أثناء التحليق حدوث شيء غير عادي، ولكن هبطت الطائرة متأخرة عشر دقائق، ومعلوم حسب نظرية النسبية لإينشتاين: ان الزمن لا يتوقف إلا إذا كانت الطائرة تطير بسرعة الضوء البالغة /300/ألف كيلومتر في الثانية.. وهذا مستحيل.
إذاً ما هو السر؟
حاسه ان الموضوع طويل شوي فا ما هو السر مثلث برمودا في الموضوع القادم ان شاء الله