لماذا يحصل.... عكس ما نرغبه؟!!!
في كتاب الدكتور جوزيف ميرفى " قوة العقل الباطن " وجدت هذا القانون وهو
قانون " الجهد المعكوس "
لعالم النفس الشهير الكوى
يقول :
" عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف "
ما معنى هذا الكلام ؟؟؟
نضرب مثال بسيط
كلنا يملك الرغبة للنجاح ،،
ولكن لا ننجح !!! لماذا ؟؟؟؟
لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا ....
قاعدة تقول :
" لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة ، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد "
مثال :
أذا قلت أنا أريد الشفاء " رغبة " ولكن لا أستطيع الوصول إليه " خيال " فسوف تكره نفسك على الدعاء
والعقل لا يعمل تحت إكراه
وهذه معلومة خطيرة : " أن العقل لا يعمل تحت ضغط "
فمن يتخيل أنه سينسى في الامتحان
ويرتبك وتهرب منه المعلومات
ومع أن رغبته في الاستذكار والنجاح
إلا أن الخيال أقوى
من يخاف من لقاء الناس
فهو يرسم صورة عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لا تتفق مع رغبته في الثقة بالنفس
وبالتالي فان الصورة التي تخيلها ورسمها في عقله هي التي ستسيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف
إن الكثير مما يعانون من القلق أو الرهاب الاجتماعي
أو الوساوس القهرية
فإنما يعانون من التخيل السلبي لكل ما يقلقهم.
في كتاب الدكتور جوزيف ميرفى " قوة العقل الباطن " وجدت هذا القانون وهو
قانون " الجهد المعكوس "
لعالم النفس الشهير الكوى
يقول :
" عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف "
ما معنى هذا الكلام ؟؟؟
نضرب مثال بسيط
كلنا يملك الرغبة للنجاح ،،
ولكن لا ننجح !!! لماذا ؟؟؟؟
لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا ....
قاعدة تقول :
" لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة ، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد "
مثال :
أذا قلت أنا أريد الشفاء " رغبة " ولكن لا أستطيع الوصول إليه " خيال " فسوف تكره نفسك على الدعاء
والعقل لا يعمل تحت إكراه
وهذه معلومة خطيرة : " أن العقل لا يعمل تحت ضغط "
فمن يتخيل أنه سينسى في الامتحان
ويرتبك وتهرب منه المعلومات
ومع أن رغبته في الاستذكار والنجاح
إلا أن الخيال أقوى
من يخاف من لقاء الناس
فهو يرسم صورة عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لا تتفق مع رغبته في الثقة بالنفس
وبالتالي فان الصورة التي تخيلها ورسمها في عقله هي التي ستسيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف
إن الكثير مما يعانون من القلق أو الرهاب الاجتماعي
أو الوساوس القهرية
فإنما يعانون من التخيل السلبي لكل ما يقلقهم.