هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كل عام وأنتن بخير أسأل الله أن يجعله عام خير وبركة على الجميع 
 
ملاحظة هامة : نقدك لإنتاج زميلاتك سواء بالإيجاب أو السلب يؤكد حضورك معنا هنا ويزيد من درجاتك
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

    ~ حملة صيفنا يحلو بطاعة الله ~

    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

     ~ حملة صيفنا يحلو بطاعة الله ~  Empty ~ حملة صيفنا يحلو بطاعة الله ~

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الخميس 1 يوليو 2010 - 1:22


    مسائـكـمــ & صباحكـمـ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    معطر بذكر .. الله.. مبعوث للاحلى خلق..الله.. يبارك يومك ويحفظك بأذن .. الله..





    أجمل لحظاتي هي تقربي الى الله


    في كل لحظة أقف فيها بين يدي الله تكون من أسعد أيامي

    أحس براحة عجيبة فأشتاق لكل لحظة أقف فيها لله


    فمناجاته وحده لانه هو من يستحق ان نناجيه ونتضرع له


    خلقنا لنعبده ونطيعه ..أنعم علينا كثير من النعم أفلا يستحق منا الشكر والحمد والثناء عليه .




    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    [size=24]
    نحن فى أيام الصيف ومعه حرارة الجو وفراغ الوقت .. والجميع قد ملّ من العمل والإمتحانات،
    فيسعى إلى الترويح عن نفسه والإستمتاع بالإجازة الصيفية بأي وسيلة ترفية ممكنة ..
    ولا يهتم إن كانت هذه الوسيلة حلالاً أم حرامًا ..
    ألا يدري أن السعادة كلها في طاعة الله عز وجل؟!!

    فالسبيل إلى السعادة الحقيقية هو التوبة إلى الله عز وجل ..

    قال تعالى {وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ..}
    ولكن الشيطان هو الذي يُزيّن لك المعصية ويُشعِّرك إنك لا تستطيع الحياة بدونها.
    وديننا دين سماحة ولا يدعوك أبدًا إلى التضييق على نفسك أو عدم الإستمتاع ..

    وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يمزح، ولا يقول إلا حقاً ..
    وفي غزواته كان يجعل الصحابة يتقدمون كي يُسابق السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها ..
    عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت مع رسول الله في سفر قالت: فسابقته فسبقته على رجلي فلما حملت اللحم سابقته فسبقني، قال "هذه بتلك السبقة"
    . أرأيت كيف كانت حياتهم جميلة وكيف كانوا يعيشون الإسلام على حقيقته؟!

    إذًا كيف السبيل إلى طرد هذا الملل ونيل رضا الله عز وجل؟

    اعلم أن ما عند الله لا يُنال إلا بطاعته ..

    قال رسول الله "ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله فإن الله تعالى لا ينال ما عنده إلا بطاعته"..
    والسعادة والطمأنينة التي تبحث عنها رزقٌ من عند الله جلّ وعلا،

    فمن المستحيل أن تحصل عليها بمعصيته ..

    وعلاج الملل الذي تشعر به يكون بأن تجدد إيمانك ..

    قال رسول الله
    "إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب فاسألوا الله تعالى أن يجدد الإيمان في قلوبكم" ..
    فالإيمان تعتريه الشوائب ويبلى من المعاصي والذنوب،
    وعلى كل واحد منا تجديده بأن ينوّع بين ما يقوم به من الطاعات ويُغيِّر من نمط حياته تحت لواء شرع الله تعالى.

    دعّ المعاصي واستمتع بالحياة ..

    لأن الله سبحانه وتعالى شكور، فعندما تترك المعاصي وتسعى لمرضاته سيقذف السعادة في قلبك ..
    قال رسول الله "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا"

    ولكن حتى لو تركت المعاصي فإنها تُحيط بنا في كل مكان ..

    فكيف نواجه فتن الصيف؟؟!
    تسلَّح بالتوكل على الله ..

    واجه فتن الصيف باليقين أن الله عز وجل هو النصير،

    قال تعالى {أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ..} ..
    وهو القائل سبحانه {إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ}

    ولكي يدافع الله عنك ويحفظك من الفتنة .. لابد أن تلتزم بهذه الشروط
    ..




    1) لا تخنه في السر .. ابتعد عن ذنوب الخلوات، ولا تُصرِّف نعمة الله في معصيته فهذا كفر بالنعمة ..

    {.. إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ}


    ]2) ذِّل وانكسر لله .. ادع الله أن يُنجيك من الفتن، واشك إليه بصدق
    وإخلاص من ضعفك وقلة حيلتك أمام الفتن .. وإذا صدقت الله سيصدقك ويُنجيك من الفتن.

    3) تبّ بطريقة صحيحة .. جدد توبتك مما تعلم وما لا تعلم من الذنوب، يطهر بذلك قلبك فتنال المتعة والسعادة .. واعلم أن التوبة ليست مجرد الإقلاع عن بعض المعاصي، فلا يمر يوم على أحدنا دون أن يقع في ذنب مُعين .. ويكفي من هذه الذنوب عدم أداءنا لواجبات كثيرة لله جلّ وعلا علينا، كعدم شكر نعمته أو التوكل عليه وعدم حياءنا منه سبحانه وتعالى .. لذا يجب أن تُجدد توبتك بإستمرار، وحينها سيدرأ الله عز وجل عنك الفتن ويُمتعك.

    4) أكثِّر من الاستغفار .. فمداومتك على الاستغفار تحفظك من الفتن،قال تعالى {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}

    5) واظب على عمل الخير .. كي يكون سببًا في حفظك من النقم والابتلاءات الشديدة وموت الفجأة، قال رسول الله "صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والهلكات

    6) أكثِّر من الصدقة .. لقول رسول الله ".. وصدقة السر تطفئ غضب الرب" ..
    واحرص على أن تتصدق بشكل يومي بما تيسر، حتى تفوز بدعاء الملائكة فيكرمك الله بكرمه ويرحمك برحمته ..
    قال "ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما اللهم أعط منفقا خلفا ويقول الآخر اللهم أعط ممسكا تلفا"
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    بهذه الحملة سنجل الصيف احلى بطاعة الله


    واليك صور تحث على الطاعة




    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    آخر وصيه وصى بها النبي _صلى الله عليه وسلم _
    بها يعبر المؤمــن حدود الدنيا الى رحمــة الله
    وصلة بــين العبد وربه
    وأول مايحاسب عليه العبد
    ان صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله
    تركها يدل على خلو القلب من الايمان
    وتضيعها تضيع للدين
    تذكـــــرنا بفقرنا واحتياجنا الى ربنــا
    تكـسـبنا ايمانا ويقينا وطــاعة وعملا صــالحاً

    أخــيتي
    من نعمة الله افتراض الصلوات الخمس في اليوم والليله
    فهي تذكرك بربك وتوقضكِ من غفلتك
    وتزكي أخلاقك وتطهر نفسك وتحملكِ على الخــــــير ,
    وإن حــبك لها ورغبتك فيــها دليل على الخـير
    الكــامن في نفــسك
    فهذا النبي صلى الله عليه وسلم يقول
    ((حبِّب إليَّ من دنياكم النساءُ والطّيب، وجُعِلت قرّةُ عيني في الصلاة))

    هي :

    روضة من ضياء..
    إلى حيث ينادي المنادي
    صباح مساء
    .. الله أكبر .. الله أكبر ..
    أدعوكن إلى صلاة ترضى المولى عزوجل ..
    أخاطب فيها حياءكن من رب الأرض والسماء ..
    أخاطبكن بالآيات والأحاديث وكلام الصحابة الأتقياء ..
    أخاطبكن وأنا أعلم أن فيكن خيراً كثيرا..
    ولا دليل على ذلك أكبرمن قراءتكن لهذه الكلمات.

    فياغافلة عن صلاتها ..
    ويا مضيعة لأوقاتها ..
    ويا قليلة الزاد مع قرب الممات
    ..



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    إليك أختي المسلمة
    إليك يا صحبة الهمة العالية



    إليك يا من تسعين

    لرضى رب العالمين



    إليك يا من تسعين
    إلى أعالي الجنان



    أين نبض حياتك

    أين نور حياتك



    أين عصمة أمرك
    أين طوق نجاتك



    أين قلبك من

    كتاب رب العالمين



    هو حبل الله المتين
    والنــــور المــبين



    ودستور الأمة

    ومنهج حياتنا



    به تحي القلوب



    قرأني طريقي نحو الجنان

    قرأني طريقي لأطهر ذاتي









    يا أمةالأسلام
    يا أمة القران




    عليك بقراءة القرآن الكريم

    قراءة صحيحة

    وتدبره والتفكر في معانيه

    وأوامره ونواهيه

    وتعلم تفسيره وأحكامه

    ثم العمل به

    لتفوزوا بسعادة الدنيا والآخرة

    يتبع >>

    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

     ~ حملة صيفنا يحلو بطاعة الله ~  Empty رد: ~ حملة صيفنا يحلو بطاعة الله ~

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الخميس 1 يوليو 2010 - 1:34


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    {يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا}.

    أمر الله تعالى عباده بأن يذكروه ويشكروه،

    ويكثروا من ذلك على ما أنعم به عليهم.

    وجعل تعالى ذلك دون حد لسهولته على العبد.

    ولعظم الأجر فيه قال ابن عباس:

    لم يعذر أحد في ترك ذكر الله إلا من غلب على عقله.

    وروى أبو سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم:

    (أكثروا ذكر الله حتى يقولوا مجنون).

    وقيل: الذكر الكثير ما جرى على الإخلاص من القلب،

    والقليل ما يقع على حكم النفاق كالذكر باللسان.‏


    قال صلى اللّه عليه وسلم:

    "لا يزال لسانك رطباً بذكر اللّه تعالى"

    (أخرجه الإمام أحمد وروى الترمذي وابن ماجه الفصل الأخير منه).

    وفي الحديث: "أكثروا ذكر اللّه تعالى حتى يقولوا مجنون"

    (أخرجه الإمام أحمد عن أبي سعيد الخدري مرفوعاً)،

    وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم:

    "ما من قوم جلسوا مجلساً لم يذكروا اللّه تعالى فيه

    إلا رأوه حسرة يوم القيامة"

    (أخرجه الإمام أحمد عن عبد اللّه بن عمرو مرفوعاً)،



    وقال ابن عباس في قوله تعالى:

    {اذكروا اللّه ذكراً كثيراً} إن اللّه تعالى لم يفرض على عباده فريضة،

    إلا جعل لها حداً معلوماً، ثم عذر أهلها في حال العذر غير الذكر،

    فإن اللّه تعالى لم يجعل له حداً ينتهي إليه، ولم يعذر أحداً في تركه

    إلا مغلوباً على تركه فقال: {اذكروا اللّه قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم}

    بالليل والنهار، في البر والبحر، وفي السفر والحضر، والغنى والفقر،

    والسقم والصحة، والسر والعلانية، وعلى كل حال. وقال عزَّ وجلَّ:

    {وسبحوه بكرة وأصيلا} فإذا فعلتم ذلك صلى عليكم هو وملائكته،

    والأحاديث والآيات والآثار في الحث على ذكر اللّه تعالى كثيرة جداً




    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    لا شك ان الاذكار لها فضل كبيرفقد قال تعالى (والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً )(سورة الأحزاب:35)

    وقال صلى الله عليه وسلم (مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت)


    كما أن ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال.


    عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله :

    ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم.. قالوا: بلى يا رسول الله. قال : ذكر الله عز وجل \ رواه أحمد.



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    فضل الدعاء

    عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله -تعالى-: يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة رواه الترمذي، وقال: حديث حسن، والله أعلم وصلى الله على محمد

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الصدقه :
    ذلك العمل الجليل.. وذلك الذخر الغالي!
    فهل فكرت أخي أن تكون من أهلها؟!
    وهل تفكرت يوماً في ثوابها وأثرها العجيب؟!


    الصدقه في القرآن الكريم :



    - قال تعالى : (( الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ )) البقره 274 .


    - قال الله تعالى: "مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " البقره 261 .

    ا

    الصدقه في الحديث الشريف :



    - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ما تصدق أحد بصدقة من طيّب، ولا يقبل الله إلا الطيب، إلا أخذها الرحمن بيمينه، وإن كانت تمرة، فتربُو في كف الرحمن، حتى تكون أعظم من الجبل! كما يُربِّي أحدكم فَلُوّه أو فصيله ** [رواه البخاري ومسلم، واللفظ لمسلم].



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





    ابتســـم



    تبسم في وجيه الناس فعلى كل ابتسامه تكسب صدقه
    وتفرح قلوبهم وتخليهم يحبونك اكثر واكثر



    قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق ) رواه مسلم
    وقال – صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ) رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان
    وعن جرير بن عبدالله رضى الله عنه قال : ( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي ) رواه البخاري



    هذه بعض الاعمال التي تحث على طاعة الله والتي يحلو بها صيفنا

    فهيا أخواتي لنبدأ هذا الصيف من اوله بالطاعات

    والتقرب من الله عز وجل

    والبعد كل البعد عن معصيته

    فهو الإله الذي يحق بـ أن نطيعة ونحمده ونشكرة

    ونجتنب نواهيه


    روح عن نفسك بما أحله الله وأباحه ولا تعرض نفسك للفتن، واتق الله حيثما كنت، واعلم أن الله يراك....
    وصلي اللهم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    وفي الختام

    اتمنى لكن صيف مليء بحب الله وطاعته

    وذكره وعبادته

    اخواتي ارجو ان نوفق في نشر الدعوة كما ارجو منكن المشاركة في هذه الحملة المباركة وجزاكن الله خيرا


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 23 نوفمبر 2024 - 8:20