هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كل عام وأنتن بخير أسأل الله أن يجعله عام خير وبركة على الجميع 
 
ملاحظة هامة : نقدك لإنتاج زميلاتك سواء بالإيجاب أو السلب يؤكد حضورك معنا هنا ويزيد من درجاتك
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

    مارأيكم في المقطع ....?? وماهو الأسلوب المناسب في مثل هذه الحالات ؟؟؟؟؟؟؟

    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

    مارأيكم في المقطع ....?? وماهو الأسلوب المناسب في مثل هذه الحالات ؟؟؟؟؟؟؟ Empty مارأيكم في المقطع ....?? وماهو الأسلوب المناسب في مثل هذه الحالات ؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الأربعاء 7 سبتمبر 2011 - 11:22








    مارأيكم في المقطع ????


    وماهو الأسلوب المناسب في مثل هذه الحالات؟؟؟؟؟؟؟
    تقول إحدى الاخوات ////Sad
    لما كنت طالبه في الأبتدائي (رابع ) كان عندنا مدرسة رياضيات

    مااقول الا الله يستر عليها


    الرحمه ما لامست لها قلب !
    في يوم تسمع لنا جدول الضرب وطبعا ما يحتاج اقولكم الى اليوم حفظ جدول الضرب
    يمثل شي من الصعوبةلنافما بالك لما يكون التسمع شفوي 9×9 كم ؟!!
    وبيدها اداءة تعليم آليمه =( !!
    لو قالت 1×1 كم من الخوف ما بنجاوب !!
    المهم ان فيه طالبة ماسالتها سؤال وجاوبت !!
    وطبعا معروف العقاب !
    الضرب في فاتح الشبابيك [حديد]
    وهدوء عم الفصل ماعدا بكاءالطفلةصح مو انا اللي عاقبت لكن تركت في نفسي اثر سيئ

    فكيف الاثر اللي ترك في نفس الطالبة نفسها؟!!
    طبعا حديثي عن المرحلة الابتدائية ومعلمات المرحلة الابتدائية (البعض منهن )
    يمثلها هذا المقطع

    انتظر تعليقكم ///// :/





    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

    مارأيكم في المقطع ....?? وماهو الأسلوب المناسب في مثل هذه الحالات ؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: مارأيكم في المقطع ....?? وماهو الأسلوب المناسب في مثل هذه الحالات ؟؟؟؟؟؟؟

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب السبت 10 سبتمبر 2011 - 7:18

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الضرب وسيلة المعلم الفاشل
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    رغماً من منع الضرب للطلاب في المدارس إلا أننا لا زلنا نسمع ونشاهد ممارسات لا مسؤولة ضد الطلاب داخل أسوار المدارس . ونقرأ في الصحف من يكتب مدافعاً ومشجعاً لعودة الضرب في المدرسة . سنعرض لبعض آراء أنصار الضرب وحججهم من أجل إبقائه قائماً في التعليم وسنناقشها بموضوعية :

    الرأي الأول / أن الضرب يثير انتباه الطلاب ، ويجعلهم على أهبة الاستعداد لأداء الواجبات واستيعاب المعلومات وحفظها .
    الحقيقة أن الدراسات النفسية أثبتت أن الثواب أقوى وأبقى أثراً من العقاب في عملية التعليم ، وأن الضرب يترك أثراً على جسم الطفل ونفسيته بل ورغبته في الدراسة والتعلم ، والقول بأنه يحقق لانتباه وأداء الواجب وحفظ الدرس ، نقول : إن الغاية الجيدة لا تبرر الوسيلة السيئة ، وهذه النتائج لطيبة ستتوقف بمجرد انتهاء وزوال التهديد والخوف ، لأن السلوك في حالة التهديد يتسم بالآلية الميكانيكية ) إذ يتم تحريكه من الخارج ، فالدافعية للتعلم لا تنبعث من دخيلة المتعلم . والتعليم الإكراه لا يمس صميم السلوك بل القشرة الخارجية منه، ويبقى اللب يتأثر بالإقناع والحوار .
    والمدرسة لا تقدم كل المعرفة التي توصل إليها العلم أو التي يحتاجها الإنسان في حياته وبالتالي تجبر الطالب في الوقوف عليها ولو بالضرب ، وإنما تقدم له الأدوات الكفيلة بالتعلم الاكتشافي وحب المعرفة ، والمعلم الذي يعي الأهداف الاستراتيجية للتعليم يعمل على هندسة البيئة التعليمية المنتجة ، وغرس بذور المعرفة ورعايتها لتنمو مع الحياة وتثمر العلم والمعارف .
    الرأي الثاني / الضرب مفيد في قمع الناشز من السلوك ، ويمنع ظهور التصرفات السيئة في
    الفصل . والمدرسة جزء من المجتمع الذي لا يستغني عن العقاب في القضاء على السلوك الفاسد
    وإيقاف الخارجين على القواعد والأخلاق .
    لا غرو أن المدرسة حقيقة قطعة من المجتمع لكنّ مجتمع المدرسة مجتمع تربوي خلق من أجل أفراد ونفسيات الطلاب ، وإن ما يحققه الضرب من قمع السلوك الناشز وإشاعة النظام وضبط الصف إلا أنه لا يقضي على نوازع الشر لأنه يقمع السلوك الظاهر فقط . والمدرسة لا تحاول إخفاء السلوك الردى بمقدار استئصاله ومعالجة اعوجاجه بتعديل الدوافع المخبوءة التحتية المستخفية ، والمعلم الذي يشعر أنه بالضرب قضى على السلوك المعوج ويفرح بذلك إنما هو كالطبيب الذي يفرح بمسكنات المرض بينما تتدهور حالة المريض .
    الرأي الثالث / أن من يقرر خطأ استخدام الضرب في المدارس هم من لا يعمل في التعليم ، لعلهم لو عانوا من مضايقات الطلاب لكان لهم رأياً آخر، فالضرب يقضي مضايقات الطلاب ، ولولا لضرب لما استطاع المعلم أن يصمد في الميدان التربوي حيث سيتعرض للانهيار العصبي . (وكأن الضرب عامل تنفيس للمعلم !) .
    نقول للمعلم عليه أن يتصف بالحلم والأعصاب الهادئة والضبط الانفعالي وثمة مجموعة كبيرة من المعلمين من لا يستخدمون الضرب على الإطلاق ويحظون بحب كبير واحترام من الطلاب ، لكن لاحترام القائم على الخوف ليس باحترام . والمعلم المتمتع بشخصية قوية تفرض نفسها واحترامها يس بحاجة إلى إيقاع العقوبات البدنية على الطفل أو المراهق ، ولعجز بعض المعلمين عن فرض لسيطرة النفسية على الطالب وتقديم المناسب من الخبرة والمعرفة يلجأ للعوقبات البدنية بيد أن قدرة المعلم على السيطرة وإمساكه بزمام الموقف التعليمي يغنيه عن الضرب الذي يعد وسيلة رديئة سواء في تعديل السلوك الأخلاقي أو التحصيلي .
    وصفوة القول قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف ) وقوله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شئ إلا زانه وما نزع من شئ إلا شانه ) .
    Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven Like a Star @ heaven
    مشكلة قسوة المعلمات في التعامل
    من أصعب المشاكل التي أواجهها كمرشدة مرحلة ابتدائية ،مشكلة قسوة المعلمات على الطالبات الصغيرات وعلى وجه الخصوص المستجدات ، فتجد الطالبة فجأة كرهت المدرسة ودخلت في مرحلة صراع مرير مع الأهل لعدم قبولها الحضور للمدرسة ،، ومع ضعفها تجدها أحيانا لا تقوى أن تقول أن هذه المعلمة أساءت إلي ،، لكننا نقرؤه في عينيها الخائفتين وفي رعبها الشديد عند اقتراب المعلمة ،، بينما نجد بعض الصغيرات يخبرن أمهاتهن بعد جهد جهيد
    والله إني لأتمزق لحالات الطالبات المستجدات اللواتي أقبلن على حياة جديدة
    فتستقبلها معلمة لا ترحم ،، فأحالتها جسدا محطما وروحا قلقة ،، وأصدقكم القول أن بعض الطالبات قد يتركن مقاعد الدراسة ،، وبعضهن يعالجن في عيادات نفسية
    لأن أرواحهن الرقيقة اصتدمت بواقع مرير

    تقول الدكتورة أفراح الحميضي :study study
    * القسوة أقبح إطار يؤطر السلوكيات الفاسدة فيزيدها قبحاً، ولا يخرج إلا من النفسيات المستبدة المتهالكة، وهي المؤشر العادل للشعور بالنقص.

    * الطالبات يخطئن، نعم، لكن هناك ألف طريقة وطريقة لتقويم اعوجاجهن واستثمار طاقاتهن، فكم حطّمت القسوة جدار الثقة بين المعلِّمة والطالبة، وكم اقتلعت عاصفة القسوة شجرة الطموح، وكم دمَّرت القسوة والاستهزاء نفسيات بريئة، وكم أورثت القسوة اللامبالاة والتحدي.. ودمتم.




      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل 2024 - 20:07