هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
كل عام وأنتن بخير أسأل الله أن يجعله عام خير وبركة على الجميع 
 
ملاحظة هامة : نقدك لإنتاج زميلاتك سواء بالإيجاب أو السلب يؤكد حضورك معنا هنا ويزيد من درجاتك
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

5 مشترك

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الأربعاء 28 أبريل 2010 - 4:52

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    مقدمة

    ما أجمل أن يهدي لك أحدهم وردة ندية جميلة الرائحة تعبر عن حبه ووده ,...
    فهل حقا هو من أهداها لك ؟؟

    أم أن من خلقها خاصة لك هو من أهداها ...?!


    ما أروع حنان أمك حين ضمتك بدفءٍ إلى صدرها تسقيك وأنت رضيع من حليبها ... فمن كان سببا في دفئك وأمانك وارتوائك

    أكانت أمك؟؟
    ...

    أم من خلقها وبث الرحمة والحب واللهفة فيها لك ....?!


    يتغنى الشعراء والفنانون بجمال السماء .. في غروبها وشروقها ,..والأزهار والرياحين في تفتحها وألوانها , ..
    ونسمات الهواء ...,والأشجار الخضراء وتمايلها... , والبحار وأسماكها بألوانها ..ويحاولون تقليد جمالها وروعتها
    بلوحات وقصائد شعر يتغنون فيها بذلك الجمال الرائع ,

    فمن صنع تلك الروعة لك ....?!
    عذراً ياربنا ..

    وصفنا خلقك يا ربنا وتفننا وأبدعنا في وصفه ... ونسيناك ..

    نعيش في رحاب جميل صنعك فهل حقاً شكرناك ؟!!



    فكـــــــرة الموضوع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أن نشارك بمشاركات يتضح فيها بديع صنع الله ليكون موضوعنا مرجعا للتأمل والتفكر ,

    الحث على عبادة التفكر

    قال عمر ابن عبد العزيز(التامل فى نعم الله افضل عبادة)

    وقال ابو الحسن(تفكر ساعة خير من قيام ليلة)

    وقال يوسف بن اسباط(ان الدنيا لم تخلق لينظر اليها بل لينظر بها الى الاخرة)


    لقد حرص الصالحين على ان يتفكروا وهم يسبحون الله ويحمدونه او يكبرونه او يوحدونه لان الذكر

    والفكر يعمقان معرفة الله فى القلب

    أسأل الله أن يجعلنا من عباده الذين يتفكرون في خلقه ليلاً و نهاراً

    لأن الله عز وجل دعانا في العديد من الآيات إلى التفكر ،..

    قال تعالى: ((
    ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون , وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون


    وقال تعالى: ((
    وفي أنفسكم أفلا تبصرون


    وغيرها من الآيات الكثير التي تدل على أهمية عبادة التفكر والتأمل ...

    لنتعاون جميعاً في أن نتفكر في خلق الله ولو لمدة خمس دقائق يوميا ..
    لنشعر بحب ربنا لنا ..
    ونستشعر عظمته ليكون ذلك دافعا قويا لنا لأن نعبده خير العباده


    عدل سابقا من قبل قوووت القـلوب في الجمعة 7 مايو 2010 - 6:46 عدل 1 مرات
    عهود الحازمي
    عهود الحازمي


    عدد المساهمات : 115
    تاريخ التسجيل : 04/03/2010

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف عهود الحازمي الجمعة 30 أبريل 2010 - 2:56

    مووووضوع راائعه
    وفكرة في غايه الرووعه
    لي رجعه باذن الله للموضوع
    تقبلي مروري
    ليلى العبيد
    ليلى العبيد


    عدد المساهمات : 44
    تاريخ التسجيل : 03/03/2010

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف ليلى العبيد الجمعة 30 أبريل 2010 - 5:12

    أبدعتي يا قوت القلوب~
    ربما لي عودة ..
    حكـاية عطـر
    حكـاية عطـر


    عدد المساهمات : 286
    تاريخ التسجيل : 03/03/2010

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف حكـاية عطـر السبت 1 مايو 2010 - 5:34

    أكبر معجزه النظر إلى النجوم
    طرحك رائـع يالغلا
    عبارات تحمل معاني جميلة
    أسأل الله أن يسعدك دنيا وآخـرهـ
    جزيتي الفردوس
    دمتِ بخـيـر
    نهال منصور
    نهال منصور


    عدد المساهمات : 151
    تاريخ التسجيل : 07/03/2010

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف نهال منصور السبت 1 مايو 2010 - 6:05

    الموضوع رائع كروعتك ..
    جوزيتي خيرا
    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الجمعة 7 مايو 2010 - 6:30

    اسعدني مروركن أخواتي الغاليات
    أسعدكن الله وبارك فيكن
    وإن شاء الله نقدم كل ماهو مفيد

    معجزات الله تعالى في القرآن((صـور))
    سبحــــــــــــــــــــــــــانكــ ربي ...
    النمل يتحطم
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة مزود بهيكل عظمي خارجي صلب يعمل على حمايتها ودعم جسدها الضعيف، هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك حين تعرضه للضغط فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج! حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة! قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟==================

    القلب يفكر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    أوتاد الجبال الجليدية

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    نرى في هذه الصورة جبلاً جليدياً يبلغ ارتفاعه 700 متر، ولكن هناك جذر له يمتد تحت سطح الماء لعمق 3 كيلو متر، وقد كانت جذور الجبال الجليدية سبباً في غرق الكثير من السفن، لأن البحارة لم يكونوا يتصورون أن كل جبل جليدي له جذر يمتد عميقاً تحت سطح البحر. ويبلغ وزن هذا الجذر أكثر من 300 مليون طن. هذه الحقيقة العلمية لم يكن أحد يعلمها زمن نزول القرآن، ولكن القرآن أشار إليها وعبر تعبيراً دقيقاً بقوله تعالى: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) [النبأ: 7]. تأملوا معي كيف أن هذا الجيل يشبه إلى حد كبير الوتد المغروس في الأرض!
    أنهار جزيرة العرب
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يؤكد العلماء اليوم أن منطقة الجزيرة العربية وبخاصة الربع الخالي حيث تعتبر المنطقة الأكثر جفافاً في العالم كانت ذات يوم مغطاة بالبحيرات والأنهار والمروج، وهذه الصورة المأخوذة بالأقمار الاصطناعية والملونة للتوضيح تظهر مجاري الأنهار والتي جفت وغاصت بالرمال، طبعاً هذه الصورة هي للأنهار الموجودة على عمق عدة أمتار تحت سطح الرمال في الربع الخالي. هذا الاكتشاف العلمي هو ما حدثنا عنه النبي الأعظم حين أكد أن جزيرة العرب سوف تعود مروجاً وأنهاراً كما كانت من قبل، قال عليه الصلاة والسلام: (لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً) [رواه البخاري].
    النهار المسلوخ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هذه الصورة الحقيقية لسطح الأرض والملتقطة من إحدى مراكب الفضاء (من قبل وكالة الفضاء الأمريكية)، كيف تُظهر أن النهار ما هو إلا طبقة رقيقة تغلف سطح الأرض، وهي تماماً كالجلد الذي يغلف جسم الدابة، ومع دوران الأرض نرى هذه الطبقة وكأنها تُسلخ من على ظهر الأرض سلخاً، هذا هو حقيقة ما نراه في الصورة، ولكن القرآن حدثنا عن هذه الصورة بقوله:(وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ) [يس: 37].
    وجعل بينهما برزخاً
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هذه الصورة تُدرّس اليوم في كبرى جامعات العالم، وهي تمثل حقيقة يقينية في علم المياه، حيث نرى تدفق النهر العذب وامتزاجه مع ماء المحيط المالح، وقد وجد العلماء تشكل جبهة أو برزخ فاصل بين الماءين، هذا البرزخ يحول دون طغيان الماء المالح على العذب، وسبحان الذي وصف لنا هذه الحقيقة العلمية قبل 14 قرناً بقوله:(وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَحْجُورًا) [الفرقان: 53].
    المعصرات
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    تبين الصورة أن هذه الغيوم وكأنها تنعصر ليخرج منها الماء غزيراً ثجّاجاً، ولذلك فإن القرآن الكريم وصف لنا هذه الغيوم وسمّاها بالمعصرات، يقول تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا) [النبأ: 14].
    ويؤكد العلماء أن أي غيمة تشبه الخزان الضخم والثقيل والمليء بالماء، وكلما أفرغ شيئاً من حمولته قلّ حجمه وانكمش على نفسه، بعبارة أخرى يمكن القول إن القرآن وصف لنا ظاهرة المطر بدقة علمية رائعة في هذه الآية الكريمة.

    البحر المسجور

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى:](وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].

    والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!

    وانشق القمر

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    لقد اكتشف العلماء في وكالة ناسا حديثاً وجود شق على سطح القمر، وهو عبارة عن صدع يبلغ طوله آلاف الكيلومترات، وقد يكون في ذلك إشارة إلى قول الحق تبارك وتعالى: (اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) [القمر: 1، ويمكن القول إن ظهور هذا الشّق وتصويره من قبل علماء الغرب هو دليل على اقتراب القيامة والله أعلم. المصدر وكالة ناسا:
    لن يخلقوا ذبابا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    لقد وجد العلماء أن تركيب الذباب معقد جداً، ويستخدم تقنيات معقدة في طيرانه وحياته، ولذلك فهم يعترفون اليوم أنه ليس باستطاعتهم تقليد الذباب في طيرانه المتطور على الرغم من التطور التكنولوجي المذهل. ويمكن أن نقول إن عدد الأبحاث التي ألفت حول الذباب يبلغ أكثر من عشرة آلاف بحث، ويقول العلماء: إننا لا نزال نجهل الكثير عن هذا المخلوق العجيب. وهنا تتجلى أهمية قوله تعالى متحدياً أولئك الملحدين: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ * مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) [الحج: 73-74]،
    فهل نقدر الله حق قدره ونحن المؤمنون به؟!
    نجم يموت!!
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هذه الصورة نشرها موقع وكالة ناسا (مرصد هابل) حيث وجد العلماء أن هذا النجم الذي يبعد 4000 سنة ضوئية عنا وهو يشبه شمسنا، قد انفجر على نفسه وبدأ يصغر حجمه ويتحول إلى نجم قزم أبيض، حيث تبلغ درجة حرارة هذا الانفجار 400 ألف درجة مئوية! ويؤكد العلماء أن شمسنا ستلقى النهاية ذاتها وتحترق، وعملية الاحتراق هذه ستؤدي إلى تقلص حجم الشمس على مراحل لتتحول إلى شمس صغيرة وهو ما يسميه العلماء بالقزم الأبيض، أليس عجيباً أن نجد القرآن يحدثنا عن نهاية الشمس بقوله تعالى: (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1].
    الوردة الحمراء في السماء!
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى:

    ](فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].

    وأسقيناكم ماء فراتاً
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    نرى في هذه الصورة كيف تساهم الجبال العالية في تشكل البحيرات العذبة، ويعتبر العلماء هذه الظاهرة من الظواهر العجيبة في الطبيعة فلولا الجبال لم نكن لننعم بهذه البحيرات العذبة، كذلك تساهم الجبال في تشكل الغيوم، ونزول المطر، وللجبال دور مهم في تنقية الماء عبر طبقاتها المتعددة، كل هذا أشار إليه القرآن في آية عظيمة ربط فيها المولى عز وجل بين الجبال الشامخات وبين الماء العذب الفرات، يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا * وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ)

    المرسلات: 27-28] وعلى الرغم من هذه النعم تجد من يكذب بآيات الله ويجحد بنعمه.
    كلا إذا بلغت التراقي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    يقول العلماء إن تشكل العظام في الجنين يبدأ من عظم الترقوة، ويستمر حتى يصل عمر الإنسان 18-20 عاماً أو أكثر بقليل، وآخر نقطة يتوقف فيها نمو العظام هي أيضاً عظم الترقوة، وهنا نجد إشارة قرآنية رائعة إلى هذه العظام وأهميتها في الحياة والموت، لنتأمل هذه الآيات:
    (كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ* وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ* وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ* وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ* إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ* فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى* وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى* ثُمَّ ذَهَبَ إِلَى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى* أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى* ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى* أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى* أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى* ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى* فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى* أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى) [القيامة: 26-40].

    أخواتي الغاليات ...أتمنى من الجميع المشاركه ...لك نتأمل جميعا ...في بديع الخالق عز وجل
    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الأحد 9 مايو 2010 - 22:45

    الحمد لله رب العالمين
    والصلاة والسلام على أشرف


    الأنبياء والمرسلين ,, وبعدفقد ألقيت نظرة على هذه الصور
    ورأيت أنها تستحق التأمل
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]Click this bar to view the full image.

    وإليكم حضارات بعض الشعوب الحديثة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    صور في غاية الروعة .. أليس كذلك !
    وإليكم هذه الصور أيضاً
    وخاصة لمن أعجب بكُل
    ما لدى النصارى من
    عدة وعتاد

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير الصوره ,لمشاهدة الصوره بحجمها الأصلي أضغط هنا.
    بعد النظر إلى هذه الصور
    تأمل
    بما قاله تعالى

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







    أين أصحاب هذه الحضارات
    ماذا فعل الله عز وجل بأصحاب صالح عليه السلام

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    وفرعون وقومه
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ألم تر كيف فعل ربك بعاد إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    وأين ذهبوا أصحاب هذه الحضارة ! .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أتاهم هادم اللذات ومفرق الجماعات ..


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]Click this bar to view the full image.

    أين من شيدوا هذا السور ! .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أو من نحتوا هذه الجبال وجعلوها قصورا ! .
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    تأمل هذه الآية بارك الله فيك
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    والله لن تندم إذا تمسكت بالكتاب والسنة
    وجعلتها نبراسا لك في حياتك الدنيا
    إن لله عباداً فُطنا 000 طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا
    نظروا إليها فلما علموا 000 أنها ليست لحى ّ وطنا
    جعلوها لُجة واتخذوا 000 صالح الأعمال فيها سفنا


    اللهم أرنا في النصارى ومن ناصرهم
    والشيوعيون ومن شايعهم
    وباليهود ومن حالفهم
    عجائب قدرتك
    اللهم آمين
    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الثلاثاء 25 مايو 2010 - 23:43

    هناك الكثير يدعونا للتفكر والتأمل في خلق الله

    ومنهــــــا

    { الجلــد يـسـمـــــــــــع}



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    تبين أخيراً أن الأذن ليست هي الوحيدة التي يسمع بها الإنسان، بل هناك وسيلة أخرى وهي الجلد! ولكن ماذا يقول القرآن؟....





    في آية عظيمة يذكرنا رب العزة تبارك وتعالى بتأثير كلامه على جلود المؤمنين فيقول: (اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) [الزمر: 23].
    هذه الآية تقرر حقيقة علمية وهي تأثر الجلد بالصوت الذي يتلقّاه (تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ).

    وهذا ما ثبُت علمياً، فقد قال باحثون كنديون إن الإحساس في طبقة الجلد يلعب دوراً في كيفية سماع الإنسان الكلام. وأظهرت دراسة علمية حديثة أن الذبذبات الهوائية التي لا تُسمع والتي تترافق مع الأصوات الاعتيادية تؤثر على مسموعات الناس.

    وطبعاً هذا البحث تم على أصوات عادية ولو تم البحث على صوت القرآن الكريم لكانت النتائج مذهلة! وعلى كل حال يقول فريق البحث، الذي نشر مقتطفات من بحثه في مجلة (الطبيعة) العلمية، إن نتائج البحث أظهرت أن الأصوات والصور ليست هي العوامل الوحيدة التي تؤثر في كيفية سمع الإنسان.


    أثبت العلماء في أحدث بحث علمي أن الجلد يتأثر بالأصوات من حوله، بل وينقل المعلومات إلى الدماغ، ويقول الخبراء إن نتائج هذا البحث ستؤدي إلى استحداث وتطوير طرق وأساليب جديدة لتحسين الأجهزة التي يحتاجها من يعانون من مشاكل السمع.

    ويشار إلى أنه من المعروف علمياً أن الإشارات الصورية لوجه المتحدث تلعب دوراً في التأثير على الكيفية التي يسمع بها الآخرون ما يقوله. وقد بحث العلماء في هذه الدراسة التي قام بها باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية في مدينة فانكوفر الكندية، في الكيفية التي تؤثر فيها الذبذبات الصوتية على الجلد وما إذا كانت تؤثر بدورها على كيفية سماع الأصوات.

    وتبين لهم من خلال تجارب صوتية محددة أجريت على متطوعين أن الناس يمكن أن يتأثروا بالمعلومات التي يشعر بها الجلد بالترافق مع الإشارات الصوتية التي تدخل عبر القنوات السمعية المعروفة. وقال رئيس فريق البحث الدكتور برايان جيك إن الفريق يبحث حالياً في تطوير أجهزة لتحسين القدرة السمعية لمن يعانون من مشاكل في السمع.

    كيف نستفيد من هذه الدراسة؟

    إن هذه الدراسة تؤكد أن أفضل طريقة لحفظ القرآن الكريم هي الاستماع إليه باستمرار حتى يحدث التأثر لأعضاء الجسد بهذا القرآن. والنبي صلى الله عليه وسلم حفظ القرآن بطريقة الاستماع من جبريل عليه السلام، واليوم قد سخّر الله لنا وسائل كثيرة مثل الكمبيوتر والفضائيات وأجهزة التسجيل... كلها يمكن أن نستفيد منها في الاستماع إلى القرآن.

    فالجلد لا يتأثر بالمعلومات والأصوات فحسب، بل يخزن هذه المعلومات، ولذلك ننصح كل مؤمن بأن يخصص جزءاً من وقته ولو ساعة كل يوم للاستماع إلى القرآن، وإليكم أهم الفوائد المؤكدة والمجرَّبة:

    - ترسيخ الآيات نتيجة الاستماع المتكرر لها، وسهولة حفظها وتدبرها، أي أن الاستماع إلى القرآن هو أسهل طريقة
    لحفظ القرآن وفهمه والاستجابة لنداء الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ]الأنفال: 24].

    - الشفاء بهذه الآيات: فكما أن الجلد يتأثر بصوت القرآن كذلك القلب والدماغ والبصر والسمع.

    .. وكل أجهزة الجسد تتأثر، وبالتالي كل خلية من خلايا الجسم تتأثر ومنها خلايا النظام المناعي، مما يكسب الجسم مقاومة للأمراض.

    وأخيراً فإن الدراسات تأتي دائماً لتثبت صدق كلام الحق تبارك وتعالى،

    فهل نتدبر القرآن ونستمع إليه باستمرار؟
    وهل نستجيب لنداء الحق تبارك وتعالى: (وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) [الأعراف: 204]
    . إذاً الاستماع إلى القرآن هو وسيلة للرحمة،

    عسى الله أن يرحمنا في الدنيا والآخرة.

    ــــــــــــ


    قوووت القـلوب
    قوووت القـلوب


    عدد المساهمات : 2976
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009

    معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر ) Empty رد: معجزات لا تنتهي (دعوة للتأمل والتفكر )

    مُساهمة من طرف قوووت القـلوب الثلاثاء 25 مايو 2010 - 23:58

    نمله تحمـــل أختها للدفاع عنها
    في عالم الحشرات نرى مجتمعاً قائماً بذاته، التعاون والعمل والدفاع وتدبير شؤون الأسرة وغير ذلك


    وكل هذه الأعمال تؤديها وفق نظام مبرمج يشهد على قدرة المولى جل جلاله....



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    بعد أن تقطع الورقة وتحملها إلى المستعمرة لتتغذى عليها هي وأبناءها،

    فإن الحشرات والذباب الطفيلي تحاول الهجوم على هذه النملة، ولكن النملة لا تستطيع الدفاع عن نفسها لأنها تحمل الورقة بفكيها...
    ولذلك فإنها تحمل نملة أخرى فوق الورقة (كما نرى في الصورة) مهمة هذه النملة الدفاع عن أختها...
    سبحان الله الذي علم النمل هذه التقنيات في الدفاع عن نفسه، وهذا أسلوب من أساليب الرزق، ولولا هذه الوسائل لانقرض مجتمع النمل ولكنها رحمة الله بخلقه،
    فهو القائل: (وَكَأَيِّنْ مِنْ دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) سورة العنكبوت

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024 - 23:31